وهي ستة مدارس: مدرسة التجارة (المدرسة الميركنتيلية) والزراعة ( المدرسة الفيزوقراطية)
المدرستان الليبرالية والاشتراكية و مدرستا الاقتصاد الجزئي والاقتصاد الكلي
اولا:مدرسة التجارة والزراعة
1 المدرسة الميركنتيلية
_ تخلصت اوربا من عهدها الاقطاعي وتدعمت الدولة القومية
_ القيام بالاكتشافات الجغرافية الى ان وصلو الى المواد الاولية والمعدن النفيس خصوصا
_ ظهرت في كل من اسبانيا وفرنسا وانجترا والمانيا وغيرها
_ توحد فكرها حول اعتبار تروة البلاد تتجلى في المعدن النفيس وقوة البلاد تتوقف على عدد السكان وان التجارة الخارجية هي السبيل الوحيد للحصول على الثروة
_ اعتبروا الصناعة افضل من الفلاحة والتجارة افضل منهما معاواختلفوا في السياسات التي نادت بها كل بلد .
االاسبان
_ نصحوا بلدهم بتكديس المعدن النفيس داخل الحدود الوطنية ومنعه من الخروج منها .
_ تطبيق سياسة الحماية اثناء المبادلات وسمي اتجاههم بالميرنتيلية المعدنية
فرنسا :
_ تصنيع البلاد لجلب المعدن النفيس
_ اقامة الاوراش
_ تطبيق سياسة الحماية على جودة السلع واسعارها وسمي اتجاههم بالميركنتيلية الصناعية
انجلترا :
_ التفوق في المجال التجاري
_ منعوا مستعمراتهم من الاتجار مع غير انجلترا
_ التفوق في مجال الاسطول البحري لغزو الاسواق الخارجية وسمي اتجاههم بالميركنتيلية التجارية. 2المدرسة الفيزوقراطية
_ جاءت كرد فعل عن الفكر الميركنتيلي
_ الدفاع عن النظام الاقتصادي باعتباره نظاما طبيعيا
_ نظروا الى التروة انها ممثلة في الخيرات المادية واللازمة لانتاجها
_ القطاع الزراعي هو الوحيد المنتج للثروة ويحقق الناتج الصافي
_ بلور هذا الاتجاه التفكير في شعار "دعه يعمل دعه يمر" لادم سميث بمعنى دع الامور تسير في اعنيتها
_ الصناعة والتجارة عقيمة لا تضيف شيئا
_ ميزاو بين نوعين من الزراعة :
الزراعة الصغيرة لاتحقق الثروة لانها لا تعتمد على الراس المال ولا عمل الاجير ونشاطها موجه للاستهلاك الذاتي
الزراعة الكبيرة تعتمد على عمل الاجير ومنتجة للثروة وتعتمد على الراس المال المتمثل في الخيرات اللازم توافرها قبل البدئ في العملية الانتاجية وسميت بالتسبيقات وهي على ثلاثة انواع :
1 تسبيقات عقارية وتعني الراس المال الذي يصرف في اصلاح الاراضي
2 تسبيقات اولية وهي الراس المال الذي يتم انفاقه في شراء ادوات الانتاج كشراء المنجل والفاس والمحراث
3 تسبيقات سنوية وهي الراس المال الذي به يشتري المزارع لوازم العملية الانتاجية لموسم زراعي واحد خلال السنة الواحد كالاسمدة والعلف
_ هذا وقد اشتهر رائد المدرسة فرانسوى كسناي بالجدول الاقتصادي الذي قسم فيه المجتمع الى ثلاث طبقات :
طبقة الملاك وتتالف من الملك وحاشيته وبعض رجال الكنيسة واليهم يؤول حصة من الريع العقاري
الطبقة المنتجة تتكون من الزراعيين والعمال الزراعيين الذين يرجع الهم الفضل في الحصول على الناتج الصافي او الثروة القومية باكملها
الطبقة العقيمة وتتكون من باقي افراد الشعب من مهنيين وحرفيين من صناع وتجار
وبين هذه الطبقات الثلاث يدور الناتج الصافي الذي يمثل الدخل القومي باكمله ويساوي حاصل الفرق بين الناتج الكلي وتكاليف الانتاج
ملاحظة :يتم حساب الناتج الصافي على الشكل التالي :
الناتج الصافي يساوي تكاليف الانتاج على الناتج
المدرستان الليبرالية والاشتراكية و مدرستا الاقتصاد الجزئي والاقتصاد الكلي
اولا:مدرسة التجارة والزراعة
1 المدرسة الميركنتيلية
_ تخلصت اوربا من عهدها الاقطاعي وتدعمت الدولة القومية
_ القيام بالاكتشافات الجغرافية الى ان وصلو الى المواد الاولية والمعدن النفيس خصوصا
_ ظهرت في كل من اسبانيا وفرنسا وانجترا والمانيا وغيرها
_ توحد فكرها حول اعتبار تروة البلاد تتجلى في المعدن النفيس وقوة البلاد تتوقف على عدد السكان وان التجارة الخارجية هي السبيل الوحيد للحصول على الثروة
_ اعتبروا الصناعة افضل من الفلاحة والتجارة افضل منهما معاواختلفوا في السياسات التي نادت بها كل بلد .
االاسبان
_ نصحوا بلدهم بتكديس المعدن النفيس داخل الحدود الوطنية ومنعه من الخروج منها .
_ تطبيق سياسة الحماية اثناء المبادلات وسمي اتجاههم بالميرنتيلية المعدنية
فرنسا :
_ تصنيع البلاد لجلب المعدن النفيس
_ اقامة الاوراش
_ تطبيق سياسة الحماية على جودة السلع واسعارها وسمي اتجاههم بالميركنتيلية الصناعية
انجلترا :
_ التفوق في المجال التجاري
_ منعوا مستعمراتهم من الاتجار مع غير انجلترا
_ التفوق في مجال الاسطول البحري لغزو الاسواق الخارجية وسمي اتجاههم بالميركنتيلية التجارية. 2المدرسة الفيزوقراطية
_ جاءت كرد فعل عن الفكر الميركنتيلي
_ الدفاع عن النظام الاقتصادي باعتباره نظاما طبيعيا
_ نظروا الى التروة انها ممثلة في الخيرات المادية واللازمة لانتاجها
_ القطاع الزراعي هو الوحيد المنتج للثروة ويحقق الناتج الصافي
_ بلور هذا الاتجاه التفكير في شعار "دعه يعمل دعه يمر" لادم سميث بمعنى دع الامور تسير في اعنيتها
_ الصناعة والتجارة عقيمة لا تضيف شيئا
_ ميزاو بين نوعين من الزراعة :
الزراعة الصغيرة لاتحقق الثروة لانها لا تعتمد على الراس المال ولا عمل الاجير ونشاطها موجه للاستهلاك الذاتي
الزراعة الكبيرة تعتمد على عمل الاجير ومنتجة للثروة وتعتمد على الراس المال المتمثل في الخيرات اللازم توافرها قبل البدئ في العملية الانتاجية وسميت بالتسبيقات وهي على ثلاثة انواع :
1 تسبيقات عقارية وتعني الراس المال الذي يصرف في اصلاح الاراضي
2 تسبيقات اولية وهي الراس المال الذي يتم انفاقه في شراء ادوات الانتاج كشراء المنجل والفاس والمحراث
3 تسبيقات سنوية وهي الراس المال الذي به يشتري المزارع لوازم العملية الانتاجية لموسم زراعي واحد خلال السنة الواحد كالاسمدة والعلف
_ هذا وقد اشتهر رائد المدرسة فرانسوى كسناي بالجدول الاقتصادي الذي قسم فيه المجتمع الى ثلاث طبقات :
طبقة الملاك وتتالف من الملك وحاشيته وبعض رجال الكنيسة واليهم يؤول حصة من الريع العقاري
الطبقة المنتجة تتكون من الزراعيين والعمال الزراعيين الذين يرجع الهم الفضل في الحصول على الناتج الصافي او الثروة القومية باكملها
الطبقة العقيمة وتتكون من باقي افراد الشعب من مهنيين وحرفيين من صناع وتجار
وبين هذه الطبقات الثلاث يدور الناتج الصافي الذي يمثل الدخل القومي باكمله ويساوي حاصل الفرق بين الناتج الكلي وتكاليف الانتاج
ملاحظة :يتم حساب الناتج الصافي على الشكل التالي :
الناتج الصافي يساوي تكاليف الانتاج على الناتج