لنقارن حياتنا مع حياة هذا الشاب

السلام عليكم
من أجل مشاهدة الشريط يرجى الضغط على الرابط أسفله،لكن قبل ذلك كن مستعدا للتفاعل والتأمل والعمل على المقارنة بين حالك وحال من ستشاهده في هذا المقطع.
ملحوظة:شاهد المقطع حتى النهاية
ـ إوا تقاتل أنت مع لكومبونساسيون ـ
ـ المطلوب وجهة نظرك في المقطع
ـ لا أخفيكم لقد أعدت مشاهدته أكثر من مرة وفي كل مرة يكون حالي حال من شاهد هذا الشاب في مقع الفيدو...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
طابت ليلتك

يمكنك البحث باسمه في يوتوب لتشاهده وهو يحاضر في المحافل ليعطي دروسا في العزيمة وقوة الايمان.

شكرا لك استاذي العزيز ، لقد شاهدت مقطع الفيديو صراحة هو فيديو مفيد قد يغير شخصية او طباع من يشاهذه ، نحمد الله على ما نحن عليه و نشكرهو نسأل الله العافية و داوامها .

سبحان الله .
شكرا استادناالقدير

شكرا على التفاعل والرد

مــوضــوع رئع شكرا
تقبل مروري

السلام عليكم وبعد
للوهلة الأولى عند مشاهدة المقطع تبادر إلى ذهني ان القصور ليس قصور الأرجل والأيادي, انما قصور العقول التي في الرؤوس . وشكرا يا استاذ
والسلام

شكرا لكم أستاذي على هذا المقطع التحفيزي, نستخلص من هذا الفيديو إشكالية عريضة مفادها:
مـــــــــــــــــــــاهـــــو عــــــذرنـــا الان لعدم النجاح ؟
ويقول أحد الشعراء الإماراتيين:
قل للمعاق إلي ما تمشي رجليه***الناس بالإحساس ماهي بالأجسام
وترى أحاسيس الخفوق النبيلة ***توصل الي ما توصله الأقدام